مملكتي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

سحابة الكلمات الدلالية

سحابة الكلمات الدلالية

المواضيع الأخيرة
» مُناجاة المُتوَسِّلين
التأمل مسكن لألم الجسد والروح Icon_minitime1الأحد 11 مارس 2012 - 7:40 من طرف Admin

» مُناجاة المُفتقرينْ
التأمل مسكن لألم الجسد والروح Icon_minitime1الأحد 11 مارس 2012 - 7:34 من طرف Admin

» مُناجاة العارفين
التأمل مسكن لألم الجسد والروح Icon_minitime1الأحد 11 مارس 2012 - 7:31 من طرف Admin

» مُناجاة الذّاكرينَ
التأمل مسكن لألم الجسد والروح Icon_minitime1الأحد 11 مارس 2012 - 7:30 من طرف Admin

» مُناجات المُعتَصِمين
التأمل مسكن لألم الجسد والروح Icon_minitime1الأحد 11 مارس 2012 - 7:27 من طرف Admin

» مُناجاة الزّاهدين
التأمل مسكن لألم الجسد والروح Icon_minitime1الأحد 11 مارس 2012 - 7:22 من طرف Admin

» الفرج للمكروب
التأمل مسكن لألم الجسد والروح Icon_minitime1الأحد 11 مارس 2012 - 7:20 من طرف Admin

» دُعاء السّيفي الصَّغير
التأمل مسكن لألم الجسد والروح Icon_minitime1الأحد 11 مارس 2012 - 7:19 من طرف Admin

» الدّعاء الْمَعرُوف بيَسْتشير
التأمل مسكن لألم الجسد والروح Icon_minitime1الأحد 11 مارس 2012 - 7:15 من طرف Admin

المواضيع الأخيرة
» مُناجاة المُتوَسِّلين
التأمل مسكن لألم الجسد والروح Icon_minitime1الأحد 11 مارس 2012 - 7:40 من طرف Admin

» مُناجاة المُفتقرينْ
التأمل مسكن لألم الجسد والروح Icon_minitime1الأحد 11 مارس 2012 - 7:34 من طرف Admin

» مُناجاة العارفين
التأمل مسكن لألم الجسد والروح Icon_minitime1الأحد 11 مارس 2012 - 7:31 من طرف Admin

» مُناجاة الذّاكرينَ
التأمل مسكن لألم الجسد والروح Icon_minitime1الأحد 11 مارس 2012 - 7:30 من طرف Admin

» مُناجات المُعتَصِمين
التأمل مسكن لألم الجسد والروح Icon_minitime1الأحد 11 مارس 2012 - 7:27 من طرف Admin

» مُناجاة الزّاهدين
التأمل مسكن لألم الجسد والروح Icon_minitime1الأحد 11 مارس 2012 - 7:22 من طرف Admin

» الفرج للمكروب
التأمل مسكن لألم الجسد والروح Icon_minitime1الأحد 11 مارس 2012 - 7:20 من طرف Admin

» دُعاء السّيفي الصَّغير
التأمل مسكن لألم الجسد والروح Icon_minitime1الأحد 11 مارس 2012 - 7:19 من طرف Admin

» الدّعاء الْمَعرُوف بيَسْتشير
التأمل مسكن لألم الجسد والروح Icon_minitime1الأحد 11 مارس 2012 - 7:15 من طرف Admin

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




التأمل مسكن لألم الجسد والروح

اذهب الى الأسفل

التأمل مسكن لألم الجسد والروح Empty التأمل مسكن لألم الجسد والروح

مُساهمة  Admin الأحد 26 فبراير 2012 - 13:32


التأمل مسكن فعال.. لألم الجسد والروح!
يبدو أن التدرب على التأمل وتمارينه يساعد الأشخاص المصابين بالأمراض المزمنة التي تتراوح بين الإيدز إلى اضطرابات النوم، في التقليل من أعراضها وتحسين نوعية حياتهم.

ودرست دايان ريبل، التي ترأست فريق البحث لدى مستشفى جامعة توماس جفرسون في ولاية فيلادلفيا الأميركية، مع زملائها 104 أشخاص أكملوا برنامجا لتخفيض الضغوط والهموم يعتمد على الوعي الفكري، وهو عبارة عن دورة خاصة في التأمل مدتها 8 أسابيع مصممة للأشخاص المصابين بالأمراض المستعصية.

وأشار المشتركون في التجربة بعد انتهاء الدورة إلى الشعور بتحسن في الوظائف اليومية والتحكم بالهموم والكآبة والإحساس بطعم الحياة والوضوح الفكري.

هذا وأكدت مجموعة من العلماء الأميركيين أن الاستخدام الجيد للعقل والتفكير يمثل السر في تخفيف الألم بشكل طبيعي. حيث أوضح الباحثون في دراسة نشرتها مجلة الجمعية الطبية الأميركية أن الاسترخاء والتأمل وتصفية الذهن من أهم الوسائل الطبيعية التي تساعد على التخلص من الآلام المزمنة دون الحاجة إلى الجراحة أو تعاطي العقاقير الدوائية المسكنة.

وأشار الخبراء من المعاهد الوطنية الأميركية للصحة إلى أن الاسترخاء فعال في تخفيف أوجاع أسفل الظهر وآلام الصداع والتهابات المفاصل وغيرها من الاعتلالات ذات الآلام المزمنة.

وبسبب الآثار الجانبية الشائعة للأدوية والعقاقير الكيميائية المسكنة للألم كتآكل بطانة المعدة تقلص استخدام هذه الأدوية وتزايدت الحاجة إلى اكتشاف طرق ووسائل طبيعية لتخفيف الألم.

ويعرف الاسترخاء بأنه الحالة الذهنية البسيطة الناتجة عن تصفية الذهن والتخلص من الأفكار السلبية التي تشجع الألم وذلك بالتركيز على تكرار كلمة أو صوت أو فكرة معينة أو التفكير بعدد مرات التنفس إلى زيارات طبية قليلة ولا يسبب آثارا جانبية مزعجة بعكس العمليات الجراحية والأدوية القاتلة للألم التي تسبب إرهاقا جسديا وماديا كبيرا.

وأوضح الباحثون أن الاسترخاء كالتوتر تماما ينشأ داخل الجسم ويؤثر عليه، فعندما يسترخي الإنسان ترتخي عضلاته المشدودة ويبطؤ تنفسه ويقل ضغط دمه وعمليات الأيض في جسمه كما يقلل من حدة العواطف والانفعالات المصاحبة له. أما في حالة التوتر أو القلق فيتهيأ الجسم لحالة الكر أو الفر فتنشد العضلات ويرتفع ضغط الدم ويتسارع التنفس وتبدأ الآلام في مراحل مبكرة.

ومن جهة أخرى فان التأمل والاسترخاء قد لا يعطيان إحساسا بالأمان النفسي فحسب، بل قد يبعدان خطر انسداد الشرايين وبالتالي خطر الإصابة بنوبات قلبية أو سكتات دماغية.

ويقول الباحثون في كلية ماهاريشي فيدك الطبية في مدينة فيرفيلد بولاية إيوا الأميركية، إن ما يسمى التأمل المتعالي أو المتهم وهو نوع من الاسترخاء الذي يضع جسم المريض وعقله في حالة راحة وهو لا يزال يقظا بحيث يغمض المريض عينيه ويردد كلمة معينة أو صوتا معينا في ذهنه لمساعدته على الاسترخاء قد يساعد في تقليل التوتر وبالتالي تقليل النوبات القلبية بحوالي 11% والسكتات بحوالي 15%.

وقال الدكتور تشارلز دور من جامعة الطب والعلوم في لوس أنجلوس إن هذا الإجراء من اليقظة المريحة يساعد في معالجة حالات تصلب الشرايين التي تؤدي إلى الإصابة بالنوبات القلبية أو السكتات أو منع الإصابة بها.

واستند الباحثون في دراستهم على فحص سماكة شرايين الرقبة لدى 138 شخصا من الأميركيين الأفارقة الذين يبلغ ضغط دمائهم الحد الأعلى أو المصابين بارتفاع ضغط الدم بواسطة الموجات فوق الصوتية بعد إخضاع مجموعة منهم لجلسات تأمل مدة كل منها 20 دقيقة مرتين يوميا والمجموعة الأخرى لتمرينات معينة أو اتباع نظام خاص داخل المنزل.

وأظهرت الدراسة التي نشرتها مجلة ستروك التي تصدر عن جمعية القلب الأميركية أن الذين تأملوا أظهروا انخفاضا ملحوظا في سماكة جدران شرايينهم بعد 6 – 9 أشهر في حين أظهر الآخرون زيادة.

وأكدت الدكتورة أمبارو كاسبيللو إمكانية استخدام تقنيات التأمل والاسترخاء كعلاج مساعد للعقاقير الدوائية حتى أن بإمكان غير المصابين بأمراض القلب والذين يقلقون على صحتهم ممارسة جلسات التأمل مشيرة إلى أنه لم يتضح بعد إذا ما كان لأشكال أخرى من الاسترخاء الأثر نفسه على الشرايين.

وحول أهمية التأمل والاسترخاء في تخفيف حدة التوتر الذي قد يسيطر على شخص ما عندئد لا يستطيع المرء أن يفكر بشكل سليم وحينئذ تصبح ردود أفعاله مبالغا بها أو غير طبيعية. ولهذا يمكن أن تنعكس بشكل سلبي على صحة الجسم الجسدية والنفسية. وللأسف إن وتيرة الحياة اليومية السريعة جدا وحياة المكاتب والزحام والضجيج وغير ذلك من العوامل التي تجعل من الضغوط النفسية تزداد اطرادا سواء في المنزل أو في الشارع أو في العمل، ولهذا تزداد إصاباته بالأمراض المختلفة التي باتت تعرف بأمراض العصر كأمراض القلب والأوعية الدموية والأورام وغير ذلك من الأمراض التي تهدد حياة الشخص وتؤدي لوفاته المبكرة قبل الأوان.

وتشير الدراسات الحديثة إلى أن الضغوط النفسية، خصوصا الناجمة عن العمل تعتبر من أهم الأسباب التي تؤدي للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، إذ أن تلك الضغوط اليومية يرافقها أيضا اضطراب النوم وعدم أخذ قسط كاف من الراحة اليومية. ونقص التغذية وقلة الحركة، وزيادة التدخين وتناول المنبهات وجميع هذه العوامل تساهم في الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والبدانة ولهذا ينصح خبراء الصحة العامة بضرورة التغلب على التوتر والعوامل المؤهبة لحدوثه. إذ كما هو معروف بأن الشدة النفسية والحياة صنوان، وبالرغم من أننا لا نستطيع أن نتجنب الأحداث التي تحدد اتجاه حياتنا، ولكننا نستطيع إزالة التوتر والتغلب عليه بالاسترخاء الذي يسمح بتعديل ردود الفعل إزاء العوامل الغذائية الخارجية وبالتخلص بشكل تدريجي من العوامل المؤهبة لحدوث التوتر.

لهذا يجب علينا أن نتقن فن التأمل والاسترخاء الذي يعيد للجسم توازنه الجسدي النفسي المفقود، والاسترخاء يمكن ممارسته في العمل في فترات الاستراحة القصيرة، فحين يشعر الموظف بالتوتر عليه أن يتوجه نحو الشرفة أو النافذة أو إلى مكان الاستراحة وأن يجلس بوضعية مريحة محاولا أن يتنفس بشكل جيد وعميق وألا يفكر بأي شيء على الإطلاق، وبعد دقائق عدة يمكنه المعاودة إلى عمله بروح إيجابية. وفي البيت يمكن ممارسة رياضة اليوجا أو التأمل وممارسة التمارين الرياضية وأهمها رياضة المشي بشكل منتظم، إضافة إلى الابتعاد عن كافة مصادر الضجيج والتوتر والاستماع إلى الموسيقى الهادئة واستخدام الزيوت العطرية أثناء الاستحمام التي تحقق الاسترخاء المطلوب للجسم والصفاء للنفس والذهن. وإذا ما تعلمنا فن الاسترخاء استطعنا أن نحافظ على صحتنا بعيدا عن المرض مع ضرورة الاهتمام أيضا بنمط التغذية وتناول الأطعمة المتنوعة والتقليل من تناول المنبهات والامتناع عن التدخين وتنظيم ساعات العمل والنوم والراحة، من أجل تحقيق الصحة والسعادة.

Admin
Admin

المساهمات : 202
تاريخ التسجيل : 17/02/2012

https://mamlakati.ahlamontada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى